من حقي التعلم


من حقي أن اتعلم

المقدمة: تعد ظاهرة التسرب المدرسي من أصعب المشاكل التي تعاني منها الدول العربية، كل طفل له حق في التعليم الأساسي، يعتبر المركزية الأولى في بناء المجتمعات.

التسرب التعليم وحرمان الأطفال من التعليم، يزيد عدد كبير من عمالة الأطفال التي إلى الاستغلال والعنف وانتهاكات حقوق الطفل.  

يسبب حرمانهم من حقهم في التعليم، ويؤسس لجيل ضائع معرض للخطر والجهل، والعواقب التي يواجها الأطفال.

أسباب التسرب التعليم: أنه لم يعد باستطاعته الأسر الأكثر ضعفا تحمل النفقات المدرسية والأقساط العالية للتعليم.

استقطاب عدد كبير من الأطفال تمت أضافتهم إلى قائمة الانتظار، لأن الصفوف لا تكفي للعدد الكبير للأطفال لذلك بالتعاون مع المنظمات الدولية. وضع خطة حول العمل على دورات تعليمية محو امية وتأسيس تعليمي للأطفال المتسربين عن التعليم، وتحقق من عمالة الأطفال.

الدور الأساسي للعمل لحل الحد من التسرب التعليمي ودور الجمعيات.

معظم المشاكل الاجتماعية، دور كبير في الحد من ظاهرة التسرب المدرسي وانعكاسها السلبي على مستقبل الأطفال. لابد نشر الوعي بين الأهل أطفالهم لتأمين مركز تأهيل تعليمي للأطفال المنقطعين عن التعليم. ودورات محو أمية، لتأهيلهم والتحاقهم لدخول المدارس الرسمية.

  • أرى الأطفال تنبت مثل أغصان الشجر، نثمر فيها معرفة وعلم ونبني مستقبل جديد وأمل يعطيهم الفرحة والأمان.

  

أخبار مرتبطة